Assalamu'alaikum warohmatulloh
sahkah pernikahan yg dipaksa polisi karna ketahuan zina ? ?
Wassalamu'alaikum
JAWAB :
Nikah yang dipaksa polisi tidak sah menurut Assyafi’iyyah,
bila tidak ada dilalatul ikhtiyar. Karena hal tersebut tergolong nikahul mukroh
bi ghoiri haq. Sedangkan yang dinamakan ikroh menurut syara’ adalah :
Bila dilakukan selain hakim maka harus memenuhi syarat :
Kemampuan pemaksa atas sesuatu yang ia ancamkan.
( قدرة المكرِه على
ما
هدد
به
)
Ketidak mampuan orang yang dipaksa dari menolak ancaman.
( عجز المكرَه عن
دفعه
)
Dugaan orang yang dipaksa bahwa bila ia menolak melakukan
perbuatan yang dipaksakan, maka pemaksa akan merealisasikan ancamannya.
( ظن المكرَه أنه
إن
امتنع
من
فعل
ما
أكره
عليه
حققه
)
Bentuk ancamannya berupa sesuatu yang ditakuti. Seperti
pukulan yang keras, penjara atau perusakan harta benda.
( كون ما أكره به
بتخويف
بمحذور
كضرب
شديد
أو
حبس
أو
إتلاف
مال
)
Bila dilakukan hakim menurut satu qoul sudah dianggap ikroh,
meskipun tidak memenuhi syarat di atas. Menurut qoul lain dikategorikan ikroh
syar’an bila memenuhi syarat di atas.
CATATAN: Menurut Hanafiyah akad nikah dengan dipaksa adalah
sah. Karena :
حقيقة الرضا
ليست
شرطا
لصحة
النكاح
Referensi :
Al Asybah Wannadzoír hal. 137 ( Maktabah Usaha Keluarga
Semarang )
Fathul Wahab juz 2 hal. 72-73 ( Daru Ihyaíl Kutub Al
Arobiyah )
Bughyatul Mustarsyidin hal. 231 ( Darul Ihya’il Kutub Al
Arobiyah )
Al Iqna’ juz 2 hal. 157 ( Daru Ihyaíl Kutub Al Arobiyah )
Al Fiqhul Islami wa Adillatihi juz 7 hal. 78-79 ( Darul Fikr
)
Hasyiyah Al Bajuri juz 2 hal. 100 (Thoha Putra)
الأشباه والنظائر
ص
: 137 مكتبة
أوسها
كلواركا
سماراغ
( أمر السلطان ) هل
يكون
إكراها
اختلف
فى
أمر
السلطان
هل
ينزل
منزلة
الإكراه
على
وجهين
أو
قولين
( أحدهما
) لا
وإنما
الإكراه
بالتهديد
صريحا
كغير
السلطان
( والثانى
) نعم
لعلتين
( أحدهما
) أن
الغالب
من
حالة
السطوة
عند
المخالفة
( الثانى
) أن
طاعته
واجبة
فى
الجملة
فينتهض
ذلك
شبهة
قال
الرافعى
ومقتضى
ما
ذكره
الجمهور
صريحا
ودلالة
أنه
ينزل
منزلة
الإكراه
قال
ومثل
السلطان
فى
إجراء
الخلاف
الزعيم
والمتغلب
لأن
المدار
على
خوف
المحذور
من
مخالفته
فتح الوهاب
الجزء
الثانى
ص
: 72-73 دار إحياء الكتب العربية
( وشرط الإكراه قدرة
مكره
) بكسر
الراء
( على
) تحقيق
( ما
هدد
به
) بولاية
أو
تغلب
( عاجلا
ظلما
وعجز
مكره
) بفتح
الراء
( عن
دفعه
) بهرب
وغيره
كاستغاثة
بغيره
( وظنه
) أنه
( إن
امتنع
) من
فعل
ما
أكره
عليه
( حققه
) أى
ما
هدد
به
( ويحصل
) الإكراه
بتخويف
بمحذور
كضرب
شديد
) أو
حبس
أو
إتلاف
مال.
بغية المسترشدين
ص
: 231 دار
إحياء
الكتب
العربية
( مسألة ك ) أمره الحاكم
بالطلاق
فطلق
لم
يقع
وإن
لم
يتهدده
لأن
الأئمة
ألحقوا
حكم
الحاكم
بالإكراه
ولا
فرق
بين
قدرة
الحاكم
على
إجباره
حسا
أم
لا
إذ
هو
إكراه
شرعا.
اهـ
الإقناع الجزء
الثانى
ص
:157 دار
إحياء
الكتب
العربية
فإن ظهر
من
المكره
قرينة
اختيار
منه
للطلاق
كأن
أكره
على
ثلاث
طلقات
فطلق
واحدة
أو
على
طلاق
صريح
فكنى
ونوى
أو
على
تعليق
فنجز
أو
بالعكس
لهذه
الصور
وقع
الطلاق
فى
الجميع
لأن
مخالفته
تشعر
باختياره
فيما
أتى
به
. اهـ
الفقه الإسلامى
وأدلته
الجزء
السابع
ص
: 78-79 دار الفكر
وقال الحنفية:
حقيقة
الرضا
ليست
شرطا
لصحة
النكاح,
فيصح
الزواج
ومثله
الطلاق
مع
الإكراه
والهزل,
لأن
المستكره
قاصد
عقد
الزواج,
لكنه
غير
راض
بالحكم
الذى
يترتب
عليه,
فهو
مثل
الهازل,
والهزل
لا
يمنع
صحة
الزواج,
لقول
النبى
صلى
الله
عليه
وسلم:
( ثلاث
جدهن
جد,
وهزلهن
جد:
النكاح,
والطلاق,
والرجعة
) لكن
هذا
القياس
يصادم
الثابت
فى
السنة.
اهـ
حاشية الباجورى
الجزء
الثانى
ص
:100 طه
فوترا
وشروط الزوج
كونه
حلالا
فلا
يصح
نكاح
محرم
ولو
بوكيله
وكونه
مختارا
فلا
يصح
نكاح
مكره
بغير
حق
بخلاف
ما
لو
كان
مكرها
بحق
كما
لو
أكره
على
نكاح
من
طلقها
طلاقا
بائنا
بدون
الثلاث
وهى
مظلومة
فى
القسم
فإنه
يصح
. اهـ
Hasil bahtsul masa'il ponpes alfalah Kedung lurah
trenggalek.
Tidak ada komentar:
Posting Komentar